قفزت صادرات الوقود والبتروكيماويات الإيرانية في السنوات الماضية رغم العقوبات الأميركية الصارمة، وهو ما يتيح لطهران زيادة مبيعاتها بسرعة في آسيا وأوروبا إذا رفعت واشنطن العقوبات.
وأظهرت أرقام وزارةالنفط والبنك المركزي أن إيران صدرت مواد بتروكيماوية ومنتجات بترولية بنحو 20 مليار دولار في عام 2020، أي ضعف قيمة صادراتها من الخام.
وقالت الحكومة في نيسان، إن هذه الصادرات كانت المصدر الرئيسي لإيراداتها.
وتُصدِّر إيران بعض الوقود بالشاحنات إلى دول مجاورة في صفقات صغيرة يصعب على وزارة الخزانة الأمريكية اكتشافها.