قلل​ و​زير المالية الألماني​ أولاف شولتز، من مخاوف إرتفاع معدل التضخم في بلاده خلال الشهر الماضي، واصفاً ذلك بأنه "ظاهرة مؤقتة".

وألقى شولتز في تصريحات للصحفيين باللوم في ارتفاع الأسعار على تعافي قطاعات في الاقتصاد من تداعيات الوباء، ما رفع الطلب وقلص المعروض من عدة سلع تشمل المواد الخام وحتى أشباه الموصلات.

وقال: "المتاجر أيضاً كانت مغلقة منذ فترة طويلة وكان لذلك آثار على الأسعار، وبالتالي فإنه عند رفع القيود المرتبطة بالوباء فإنه من الطبيعي أن ترتفع الأسعار".