شرعت لجنة الاتصالات الاتحادية الأميركية، في جهود تستهدف سحب تراخيص تقديم خدمات الاتصالات في الولايات المتحدة الممنوحة لشركتي "تشاينا يونيكوم" و"باسيفيك نتوركس" ووحدتها المملوكة لها ملكية كاملة "كوم-نت".
كانت الهيئة المنظمة لقطاع الاتصالات الأميركي، أصدرت أوامر إفصاح في نيسان، تحذر فيها من أنها قد تسحب التراخيص الممنوحة لثلاث شركات اتصالات خاضعة لسيطرة الحكومة الصينية.
وتحمل "تشاينا يونيكوم"، ترخيصا منذ نحو 20 عاما يسمح لها بتقديم خدمات الاتصالات الدولية في الولايات المتحدة.