أشارت وكالة "​فيتش​" للتصنيف الإئتماني، إلى أن مستوى الدين المنخفض نسبياً في ​تركيا​ وخبرتها في إجتياز إضطرابات السوق المالية، تساعد تصنيفها على الصمود أمام جائحة "كورونا" والضغط على العملة.

ومع ذلك، فقد تغيرت توقعات الوكالة بشكل كبير منذ أن قامت بمراجعة تصنيف تركيا في شباط الماضي، حيث يرتقب أن ينكمش إقتصاد البلاد بنسبة 2% على الأقل في عام 2020 بدلاً من أن يشهد نمواً حاداً، كما أن ضعف الليرة أدى إلى استنزاف احتياطي العملات الأجنبية.