تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في أكثر من عامين مقابل الدولار الأميركي تحت وطأة توقعات ضعيفة للنمو، لكنه انتعش لاحقا بعد اختبار مستويات دعم فني.
ودفعت بيانات ضعيفة لأنشطة الشركات في منطقة اليورو، ولاسيما في ألمانيا قاطرة اقتصاد المنطقة، عوائد السندات الأوروبية للانخفاض على نطاق واسع هذا الأسبوع، وسط ضغوط إضافية مصدرها بواعث القلق من ضعف اقتصادي في بريطانيا.
ونزل اليورو إلى 1.0903 دولار، مسجلا أدنى مستوياته منذ أيار 2017، لكنه عاود الارتفاع لاحقا إلى 1.0938 دولار، ولكنه سجل تراجعاً بـ 0.69% هذا الأسبوع.