كشفت تقارير صحفية أن الشركاء الأجانب لشركة ​الطاقة​ الوطنية في ​فنزويلا​ "بي.دي.في.إس.إيه" يواجهون ضغطاً وذلك للإعلان حول ما إذا كانوا سيستمرون كأصحاب مصالح في مشاريع حقل أورينوكو بيلت.

ويواجه شركاء شركة الطاقة في فنزويلا وهم في الغالب شركات أمريكية أو أوروبية، صعوبات في إخراج التدفقات النقدية من البلاد نتيجة للعقوبات، ما يحد من قدرتهم على مواصلة الإنتاج والصادرات.